News & stories

Latest
The Arab Gulf Programme for Development (AGFUND) and UNCCD have established a partnership to launch the "Road to Riyadh and the youth: Elevating land and drought issues on the global agenda" initiative to strengthen youth engagement in tackling critical environmental challenges ahead of UNCCD COP16.Accounting for more than 40 per cent of the global population, the 1.7 billion young people under the age of 25 represent a powerful force for change. As the global environmental crises grow more urgent, youth leadership in driving sustainable solutions is not just evident – it is crucial for securing the future of our planet. Young people are emerging as key advocates in global efforts to protect the environment and promote sustainable practices. Through their passion, innovation and drive, youth can play a vital role in shaping the sustainable development agenda and collaborating with key stakeholders, including governments, to address issues, such as land degradation and drought. In alignment with the UNCCD Youth Engagement Strategy (YES), young leaders will convene in Riyadh from 5 to 7 December 2024 for a Youth Forum, held in parallel with COP16. During this gathering, participants will present recommendations on how young people can play a meaningful role in achieving Land Degradation Neutrality. The conference will also explore opportunities for the creation of green and fulfilling land-based employment, and will identify the challenges that young people are facing due to desertification, land degradation and drought. As the first-ever UNCCD Conference of the Parties is set to take place in the Middle East and North Africa region this December, the project will work to engage youth in the broader discussions and processes of the Convention. It will also contribute to the continued implementation of the YES strategy to ensure robust youth participation in global environmental efforts. The project aims to raise awareness of the importance of combating desertification, land degradation and drought, while upscaling youth involvement in UNCCD implementation. A Youth Declaration, embodying their perspectives and solutions, will be presented at COP16 during a high-level event organized on Peoples’ Day, further solidifying youth engagement in global environmental governance. The initiative also supports ongoing efforts to foster active youth participation in achieving broader national and international sustainability goals, such as the Saudi Arabia’s Vision 2030. This joint initiative of AGFUND and UNCCD underscores a shared vision: positioning young people at the forefront of environmental action. By empowering them as pivotal actors in the fight against desertification, the partnership aims to harness their potential to shape a resilient and sustainable future for generations to come. About AGFUND The Arab Gulf Programme for Development (AGFUND) is a regional entity founded in 1980 through the initiative of the late His Royal Highness Prince Talal bin Abdulaziz, with the support of the leaders of the Gulf Cooperation Council. The primary objective of AGFUND is to tackle the fundamental issues related to human development, focusing on all societal segments without discrimination. AGFUND has founded five distinct organizations dedicated to development, which include the Arab Council for Childhood and Development, the Arab Women Center for Training and Research, Financial Inclusion Banks, the Arab Open University, and the Arab Network for NGOs. AGFUND collaborates with over 450 international, regional, and governmental organizations to facilitate and support various development projects. About UNCCD The United Nations Convention to Combat Desertification (UNCCD) is an international agreement on good land stewardship. It helps people, communities and countries create wealth, grow economies and secure enough food, clean water and energy by ensuring land users an enabling environment for sustainable land management. Through partnerships, the Convention’s 197 Parties set up robust systems to manage drought promptly and effectively. Good land stewardship based on sound policy and science helps integrate and accelerate achievement of the Sustainable Development Goals, builds resilience to climate change and prevents biodiversity loss. For more information, please contact: UNCCD: press@unccd.int | AGFUND: prmedia@agfund.org

ألمانيا تستضيف الذكرى الثلاثين لاتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر في بون الإعلان عن 10 من أبطال الأرض في يوم مكافحة التصحر والجفاف 2024 إطلاق برنامج جديد لدعم المفاوضين الشباب بشأن الأراضي والجفاف بون، ألمانيا، 17 تموز / يونيو 2024 - إن حشد مختلف الأجيال لدعم الإدارة المستدامة للأراضي هو جوهر يوم مكافحة التصحر والجفاف لعام 2024، والذي يحتفل به في 17 تموز / يونيو. يمثل هذا اليوم لحظة محورية في الجهد العالمي لمكافحة تدهور الأراضي والجفاف. قد جمع هذا الحدث، الذي استضافته جمهورية ألمانيا الاتحادية من خلال الوزارة الاتحادية للتعاون الاقتصادي والتنمية في بون، صناع التغيير من جميع أنحاء العالم تحت شعار "متحدون من أجل الأرض: إرثنا. مستقبلنا". يتزامن حدث هذا العام مع الذكرى الثلاثين لاتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر، وهي الاتفاقية العالمية الوحيدة المخصصة للإدارة المستدامة للأراضي والتي وقعت عليها 196 دولة والاتحاد الأوروبي. وبهذه المناسبة علق الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش قائلاً: "كما يذكرنا اليوم العالمي لهذا العام، يجب أن نكون متحدون من أجل الأرض. ويجب على الحكومات والشركات والأكاديميين والمجتمعات المحلية وغيرها أن تجتمع وتعمل معاً. نحن نعرف ما يتعين علينا القيام به: أنه أمر منصوص عليه بوضوح في اتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر. وفي الوقت الذي نحتفل به بالذكرى السنوية الثلاثين للاتفاقية، يجب على العالم أن يسرع وتيرة التنفيذ بشكل كبير، وعلينا بناء الزخم استعداداً لمؤتمر الأطراف السادس عشر لاتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر الذي سيقام في الرياض، كما يجب أن نضمن أن يتم الاستماع لأصوات الشباب في المفاوضات، فلنزرع معاً بذور مستقبل مزدهر للطبيعة والإنسانية. كما علق رئيس جمهورية ألمانيا الاتحادية فرانك فالتر شتاينماير: "اليوم، لا نحتفل بذكرى يوم مكافحة التصحر والجفاف السنوي فحسب، بل نحتفل أيضاً بمرور 30 عاماً على اتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر. لا يوجد شيء أكثر أهمية من التربة الجيدة والغذاء الآمن والمياه النظيفة. لذلك دعونا نعمل معاً، ودعونا نستمع الشباب للتأكد من أن قراراتنا اليوم تضمن مستقبلهم الجيد غدًا. إن عام 2024 هو عام حاسم: ما يتم مناقشته والتفاوض من أجله واتخاذ القرار بشأنه هذا العام سيكوّن عالمنا وحياة أطفالنا." وقال إبراهيم ثياو، الأمين التنفيذي لاتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر: "إن مستقبل أرضنا هو مستقبل كوكبنا. وبحلول عام 2050، سيعتمد 10 مليارات شخص على هذا المورد الحيوي. ومع ذلك، فإننا نخسر ما يعادل أربعة ملاعب كرة قدم بسبب تدهور الأراضي في كل ثانية." كما علق وزير الدولة يوخن فلاسبارث قائلاً: "تشكل التربة الصحية أساس مستقبلنا. وبغض النظر عما إذا كنا نتحدث عن تغير المناخ، أو فقدان التنوع البيولوجي، أو الأزمات الغذائية - فإن جودة التربة تلعب دوراً رئيسياً في مواجهة هذه التحديات العالمية. فالتربة تحتفظ بالمياه وتسمح للأشجار والنباتات بالنمو. لن نتمكن من إطعام البشرية والتعامل مع أزمة المناخ وآثارها إلا إذا كانت لدينا تربة صحية." يؤثر تدهور الأراضي على ما يصل إلى 40 بالمائة من أراضي العالم وما يقرب من نصف سكان العالم، ويتحمل أعلى التكاليف أولئك الذين لا يستطيعون تحملها: مجتمعات السكان الأصليين، والأسر الريفية، والمزارعين أصحاب الدخل المحدود، وخاصة الشباب والنساء. يعتمد أكثر من مليار شاب يعيشون في البلدان النامية على الأرض والموارد الطبيعية. إن إشراك الشباب في استعادة الأراضي يمكن أن يخلق ما يقدر بنحو 600 مليون فرصة عمل في السنوات الخمس عشرة المقبلة، مما يساهم في النمو الاقتصادي والاستدامة البيئية. وشدد رئيس مؤتمر الأطراف الخامس عشر آلان ريتشارد دونوهي قائلاً: "لفترة طويلة جداً، كان يُنظر إلى التصحر والجفاف على أنهما مشكلتان في جنوب الأرض فقط. إلا أن هذه الظواهر تنتشر عالمياً وتؤثر علينا جميعاً. لقد شهد العام الماضي العديد من الأحداث التي تذكرنا بالحاجة الملحة إلى العمل. إن يوم مكافحة التصحر والجفاف هذا والمؤتمر السادس عشر لمؤتمر الأطراف المقرر عقده في كانون الأول / ديسمبر يشكلان فرصة مهمة كي نقوم بتنظيم أنفسنا من أجل مكافحة التصحر والتعامل مع العواقب، ليس هناك وقت لنضيعه". وبمناسبة يوم مكافحة التصحر والجفاف، أعلنت اتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر عن أسماء عشرة من أبطال الأرض. يعمل صناع التغيير الشباب من جميع أنحاء العالم على استعادة الأراضي، وتعزيز القدرة على الصمود في وجه الجفاف، وتطوير أعمال زراعية مستدامة، وتسخير التكنولوجيا والابتكار لمواجهة التحديات البيئية العالمية. وأضاف ثياو: "تقدر اتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر مواهب الشباب باعتبارهم رواد أعمال وعناصر تغيير. إنهم يلعبون دوراً أساسياً في تحويل مجتمعاتهم وتحفيز الابتكار في الإدارة المستدامة للأراضي. فمن البرازيل إلى مالي، ومن الفلبين إلى مولدوفا، يلتزم القادة الشباب باستعادة الأراضي. نحن بحاجة إلى أصواتهم من أجل مستقبل كوكبنا". وتم خلال الحدث إصدار سلسلة من الإعلانات والالتزامات لتعزيز الإدارة المستدامة للأراضي. وتم إطلاق برنامج جديد لتدريب المفاوضين الشباب ليصبحوا صناع القرار في المستقبل بشأن قضايا الأراضي والجفاف. في عامه الأول، سيتلقى المفاوضون الشباب من أكثر من 30 دولة تدريباً قبل المؤتمر السادس عشر للأطراف لاتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر، المقرر عقده في الرياض، المملكة العربية السعودية، في كانون الأول / ديسمبر 2024. افتتحت عمدة بون، كاتيا دورنر، بالتعاون مع اتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر، أول مدرسة "صديقة للأرض" في المدينة. يمنح هذا البرنامج الفريد الطلاب الفرصة للتعرف على الزراعة العضوية من خلال الدروس التعليمية والعملية في الأراضي الزراعية. كما نظمت البلدان في جميع أنحاء العالم فعاليات يوم التصحر والجفاف. وأصدرت إيطاليا طابعاً تذكارياً، واستضافت الرئاسة البلجيكية للاتحاد الأوروبي عرضا وثائقياً وحلقة نقاش حول استعادة الأراضي في بوركينا فاسو. وأعلنت كينيا عن زراعة أكثر من 120 ألف شتلة كجزء من حملة زراعة الأشجار والتوعية. واستضافت نيجيريا ندوة عبر الإنترنت حول الممارسات المستدامة، بينما عقدت تونس حدثًا عبر الإنترنت حول تحييد تدهور الأراضي. وناقشت الهند الإدارة المستدامة للأراضي في تشيناي، وأطلقت ميانمار حملة على الإنترنت وعقدت حدثاً رفيع المستوى في نايبيداو؛ ونظمت الفلبين أنشطة زراعة الأشجار وعقد ورش عمل لأصحاب المصلحة. كما نظمت سري لانكا حملة توعية، وربطت غواتيمالا بين التنمية المستدامة وإدارة الأراضي، فيما عقدت مولدوفا اجتماعا أقاليمياً بشأن تحييد الجفاف وتدهور الأراضي. للاستفسارات الإعلامية، يرجى الاتصال بـ: اتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر press@unccd.int بورتلاند unccd@portland-communications.com يمكن الوصول واستخدام المواد المرئية الخاصة بحملة متحدون من أجل الأرض عبر الرابط: https://trello.com/b/VdJGolcp/desertification-and-drought-day-2024 ملاحظات للمحررين نبذة عن مجموعة أبطال الأرض لعام 2024 البرازيل: حوّلت بياتريس أزيفيدو دي أراوخو، وهي محامية في مجال البيئة من سيارا، تجربتها الشخصية مع الجفاف إلى مهمة لتحقيق التنمية المستدامة. حيث تسعى إلى أن تكون مشاريع الطاقة صديقة للبيئة وتشجع على توفير الوظائف الخضراء. كوستاريكا: أستريد بيرازا هي مهندسة في علوم المواد، وناشطة في مجال المناخ والمساواة بين الجنسين وروائية من كوستاريكا. تسعى أستريد جاهدةً لتمكين النساء والفتيات، وإتاحة الفرص أمامهن للنمو وصنع التغيير. ألمانيا: تتولى لينا بيكهارت قيادة الجهود الرامية إلى إعادة تأهيل الأراضي المتدهورة وتحسين جودة التربة، بالإضافة إلى مكافحة الاتجار بالكائنات البرية. تعتبر مسيرة لينا، من مشاهدة التدهور البيئي إلى قيادة مشاريع الإصلاح التي تديرها المجتمعات المحلية، قصة نجاح ملهمة في التأثير وصنع التغيير. الهند: سيدهيش ساكور هو مزارع ومؤسس منظمة.AGRO RANGERS يعمل سيدهيش على إيجاد حلول لمشاكل تدهور التربة في الأراضي الزراعية. كما يسعى إلى تمكين المزارعين الصغار والهامشيين من مجتمعه المحلي من خلال نماذج الحراجة الزراعية المبتكرة. مالي: روكياتو تراوري هي رائدة أعمال من مالي تعمل على معالجة مشاكل الفقر وتغير المناخ وانعدام الأمن الغذائي. مت خلال مؤسستها الاجتماعية "Herou Alliance"، تسعى روكياتو إلى تمكين النساء والشباب من خلال إنشاء سلسلة قيمة مستدامة للمورينغا في مالي. مولدوفا: أليونا إيزاك هي ناشطة شابة تعمل على مكافحة التصحر من خلال مبادرات الزراعة المستدامة وغراسة الأشجار. وهي تسعى إلى استعادة المناظر الطبيعية المحلية وتأمين مستقبل أفضل لمجتمعها المحلي. المغرب: منال بيدار هي ناشطة في مجال المناخ من المغرب ومؤسسة مشروع حكومة الشباب الموازية بالمغرب، الذي يركّز على الحفاظ على الأراضي ومكافحة الجفاف والتصحر في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. وهي تعمل على إيصال أصوات الشباب والفئات المهمشة فيما يتعلق بمواجهة تغير المناخ ومناصرة القضايا المتعلقة بالأراضي. الفلبين: بيلي دوماليانغ هي أحد المؤسسين المشاركين لمؤسسة Masungi Geo reserve Foundation والمسؤولة عن قسم المناصرة فيها، وهي منظمة تُعنى بالحفاظ على النظام البيئي الكارستي بالقرب من مانيلا. فازت المؤسسة بالعديد من الجوائز، بما في ذلك جائزة الأمم المتحدة لأهداف التنمية المستدامة لعام 2022. الولايات المتحدة الأمريكية: غريس ماغني فوكام هي مؤسسة شركة Folia Technologies، وهو معهد أبحاث غير ربحي بقيادة شبابية يُعنى بتطوير تقنيات الذكاء الاصطناعي لمعالجة أزمة المناخ. يتمثل اختراعهم الرئيسي في جهاز FoliaNet، وهو جهاز يعمل بالذكاء الاصطناعي للكشف المبكّر عن الأمراض في المحاصيل. زيمبابوي: أطلق الشاب المتخرج حديثاً تاكودزوا آشلي ملامبو أكبر مبادرة لإعادة تشجير الغابات في البلاد، وذلك بهدف زراعة مليار شجرة بحلول عام 2030. ويتوافق مشروعه مع هدف الحكومة المتمثل في إصلاح 2.5 مليون هكتار من الأراضي المتدهورة. حول اتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر اتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر هي اتفاقية دولية بشأن الإدارة الجيدة للأراضي. وهي تساعد الناس والمجتمعات والبلدان على خلق الثروة وتنمية الاقتصادات وتأمين ما يكفي من الغذاء والمياه النظيفة والطاقة من خلال ضمان بيئة مواتية لمستخدمي الأراضي لإدارة الأراضي المستدامة. أنشأت الأطراف الـ 197 في الاتفاقية أنظمة صلبة لإدارة الجفاف بسرعة وفعالية. وتساعد الإدارة الجيدة للأراضي المبنية على أساس السياسات والعلوم السليمة على دمج وتسريع تحقيق أهداف التنمية المستدامة، وبناء القدرة من أجل التكيف مع تغير المناخ، ومنع فقدان التنوع البيولوجي. حول يوم مكافحة التصحر والجفاف أقرت الجمعية العامة للأمم المتحدة رسمياً يوم مكافحة التصحر والجفاف في عام 1994 (A/RES/49/115) ، ليتم الاحتفال به سنوياً في 17 حزيران / يونيو، لتحقيق الأهداف التالية: · تعزيز الوعي العام بالقضايا المرتبطة بالتصحر وتدهور الأراضي والجفاف · عرض الحلول التي يقودها الإنسان لمنع التصحر وعكس اتجاه الجفاف المتزايد · تعزيز تنفيذ اتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر

# متحدون_من_أجل_الأرض إرثنا. مستقبلنا. يوم التصحر والجفاف. 17 حزيران / يونيو 2024 تنويه إعلامي - يوم التصحر والجفاف 2024 القادة وصناع التغيير الشباب يحتفلون بمرور 30 عاماً على اتفاقية الأمم المتحدة للأراضي في بون سيُقام الاحتفال العالمي بيوم مكافحة التصحر والجفاف لسنة 2024، الذي ستستضيفه حكومة ألمانيا، يوم 17 حزيران / يونيو في مدينة بون. ويُصادف هذا الحدث الذكرى الثلاثين لاتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر، وهي إحدى اتفاقيات ريو الثلاث، إلى جانب المناخ والتنوع البيولوجي. انضم إلى قادة بارزين من الحكومات والأوساط الأكاديمية والمجتمع المدني لتوحيد الجهود من أجل إدارة الأراضي. وتماشياً مع شعار هذا العام "متحدون من أجل الأرض: إرثنا. مستقبلنا"، سيركز هذا الحدث على ضمان أراضٍ صحية وخصبة للأجيال القادمة، بما يحقق الازدهار والاستقرار العالمي. تعرّف على صنّاع التغيير الشباب من جميع أنحاء العالم الذين يعملون على إصلاح الأراضي، وتعزيز القدرة على الصمود في وجه الجفاف، وتطوير الأعمال الزراعية المستدامة، واستخدام التكنولوجيا والابتكار لمواجهة التحديات البيئية العالمية. تفاصيل الحدث: 17 يونيو/ حزيران 2024، من الساعة 14:30 – إلى 17:00 بتوقيت وسط أوروبا، بقاعة الفنون والمعارض في جمهورية ألمانيا الاتحادية (Bundeskunsthalle)، بون، ألمانيا جدول الأعمال: يُرجى الاطلاع على جدول الأعمال المرفق لمعرفة التفاصيل الخاصة بالجلسات. للحضور الشخصي، يُرجى زيارة هذا الرابط والتسجيل تحت فئة "إعلام“. للحضور عبر الإنترنت، يمكنكم متابعة البث المباشر على هذا الرابط. لماذا يعتبر هذا الحدث مهماً: حوالي 40 في المائة من مساحة الأرض في العالم تعاني من التدهور، مما يؤدي إلى فقدان 100 مليون هكتار من الأراضي الصحية كل عام - أي ما يعادل مساحة مصر. كما ارتفعت حالات الجفاف بنسبة 29 في المائة منذ عام 2000، وذلك بفعل تغير المناخ، ولكن أيضأ بسبب الطريقة التي نتعامل بها مع أراضينا. يهدد كل من التصحّر وتدهور الأراضي والجفاف إمدادات الغذاء في العالم، كما تزيد هذه الظواهر من خطر حدوث موجات الجفاف والفيضانات وحرائق الغابات، وهي من أبرز العوامل المسببة للصراعات والهجرة القسرية. يعيش ربع الشباب الريفيين في العالم (187 مليون من أصل 778 مليون) في مناطق ذات إمكانات زراعية وتجارية كبيرة. وتُعدّ هذه المناطق مواقع مهمة لمبادرات التنمية. يمكن أن يحقق الاستثمار في إصلاح الأراضي عوائد اقتصادية كبيرة، مع فوائد تصل إلى 30 دولاراً على كل دولار واحد يتم استثماره. كما أن إشراك الشباب في تحويل النظم الغذائية وإصلاح الأراضي يمكن أن يساهم في خلق ما يقارب 600 مليون وظيفة مطلوبة بحلول عام 2030. فرص المشاركة للصحفيين: التركيز على الشباب: تسليط الضوء على دور القادة والمبتكرين الشباب في تغيير الممارسات المتبعة في إدارة الأراضي، عرض المجموعة الجديدة من أبطال الأرض في اتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر، (تم إرفاق ملفاتهم الشخصية)، عرض استراتيجية إشراك الشباب المعتمدة من قبل اتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر، إطلاق برنامج المفاوضين الشباب التابع لاتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر. التركيز على السياسات: تسليط الضوء على أهم الإنجازات في تاريخ الاتفاقية ومشاركة الرؤى حول المفاوضات القادمة لمؤتمر الأطراف السادس عشر لاتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر الذي سينعقد في الرياض، المملكة العربية السعودية، في الفترة من 2 إلى 13 ديسمبر/كانون الأول 2024. لمزيد من المعلومات حول هذا الحدث، يُرجى النقر هنا. للاطلاع على المحتوى المتاح على وسائل التواصل الاجتماعي وغيره من الموارد المرئية، يُرجى الضغط هنا. لأي استفسارات إعلامية أو طلبات لإجراء مقابلات، يُرجى التواصل مع: press@unccd.int

Kigali, Rwanda, 24 May 2024. On the occasion of the Global conference on decent jobs for youth, the secretariat of the United Nations Convention to Combat Desertification (UNCCD) joins the United Nations Global Initiative on Decent Jobs for Youth, committing to fostering youth engagement in the implementation of the Convention. “UNCCD strives to realize a future where youth and youth organizations have a strong voice in decision-making on land use, and are recognized as vital actors in combatting desertification, land degradation and drought. With this commitment, UNCCD aims to create a new generation of “landpreneurs” inspired to build a more equitable and sustainable future based on meaningful jobs and careers that restore a healthy relationship with nature,” said UNCCD Executive Secretary Ibrahim Thiaw. According to the International Labour Organization (ILO), involving youth in transforming food systems and land restoration activities can contribute to the creation of the estimated 600 million jobs required over the next 15 years to meet youth employment needs.[1] Decent Jobs for Youth was launched in 2016 as a joint effort of the United Nations system to address the youth employment challenge, which is a central element of the 2030 Agenda for Sustainable Development. It is a global multi-stakeholder initiative that brings together governments, social partners, the private sector, youth, and civil society organizations, among others. The UNCCD commitment will foster participation and partnerships, capacity building and networking to empower them to pursue meaningful and sustainable careers in sustainable land and water management. The first opportunity to do so will be this year’s Desertification and Drought Day, 17 June 2024, which focuses on intergenerational land stewardship under the theme of “United for Land. Our Legacy. Our Future.” The event will also mark the launch of the first UNCCD Youth Engagement Strategy, emphasizing the importance of youth voices at the negotiating table. About UNCCD The United Nations Convention to Combat Desertification (UNCCD) is the global vision and voice for land. We unite governments, scientists, policymakers, private sector and communities around a shared vision and global action to restore and manage the world’s land for the sustainability of humanity and the planet. Much more than an international treaty signed by 197 parties, UNCCD is a multilateral commitment to mitigating today’s impacts of land degradation and advancing tomorrow’s land stewardship in order to provide food, water, shelter and economic opportunity to all people in an equitable and inclusive manner. https://www.unccd.int/ For more information, please contact: Media office: press@unccd.int Global Initiative on Decent Jobs for Youth, ILO | decentjobsforyouth@ilo.org [1] International Labour Organization. 2022. Investing in Transforming Futures for Young People X Global Employment Trends for Youth 2022.

Burkina Faso and Senegal are leading a significant shift towards a future that's both sustainable and inclusive, according to new research released by the UN Convention to Combat Desertification (UNCCD) and UN Women. Filled with valuable insights for policymakers, NGOs and the private sector, the technical briefs focus on the unique opportunities and challenges facing women entrepreneurs and job seekers in the evolving green economy in these two African nations. At the heart of this transformation is the Great Green Wall Initiative, an ambitious project spanning the Sahel that aims to restore 100 million hectares of land, sequester 250 million tons of carbon, and create 10 million jobs by 2030. This massive undertaking is not only an environmental mission, but a pathway to economic revitalization, particularly in promoting gender equality and women's empowerment. “The green transition in Burkina Faso and Senegal is a beacon of hope for gender equality and women's empowerment. It calls for an integrated approach that links green economy goals with gender equality objectives. The Great Green Wall Initiative is a testament to these efforts, combining environmental restoration with economic and social empowerment. By unlocking green jobs for women in key sectors and advocating for gender-responsive policies, these countries aren’t just building a sustainable future; they’re paving the way for a more just and equitable world,” said UNCCD Executive Secretary Ibrahim Thiaw. Despite being a significant part of the workforce in both countries, women in Burkina and Senegal face many obstacles. They earn less than men, are less represented in leadership positions, and are mostly found in the informal sector. Starting formal businesses remains a challenge due to limited resources, such as capital and technology. Women also bear the heavy burden of unpaid care work, particularly in rural areas, which limits their opportunities for income and education. But there's a silver lining. Both countries have immense potential to create green jobs in areas such as agriculture, forestry, energy and waste management. It is estimated that around one million jobs can be created in these sectors, the majority of which will be for women. Opportunities abound in under-exploited areas such as non-timber forest products, the transformation of subsistence agriculture, solar energy and composting in waste management. These sectors offer rewarding and sustainable opportunities, especially for women. To unlock this potential, comprehensive strategies are essential. These include improving women's access to education and training, especially in STEM fields (science, technology, engineering and mathematics); developing climate-resilient technologies for women's cooperatives; facilitating access to green finance; and addressing the burden of unpaid care work. In addition, promoting women's networks in the green economy and establishing innovative value chains centered on non-timber forest products are critical steps. Nearly half of the world's smallholder farmers are women, but they own less than 20 per cent of the world's land. In Senegal, where rural women make up about 70 per cent of the labour force and are responsible for 80 per cent of the country's food production, they own a disproportionately low 10 per cent of agricultural land. Similarly, in Burkina Faso, women make up 60 per cent of the labour force and produce about 70 per cent of the food, but their land ownership is also limited to 8 per cent. Moreover, in both countries, most women access land through their husbands and face difficulties in having their tenure rights recognised and effectively protected. Investing in women’s equal access to, use of and control over land and associated assets is a direct investment in their future and the future of humanity and the planet. Women are instrumental in providing security and stability in rural communities with great potential to contribute to land restoration activities. For more information, contact Mr. Gilles Amadou Ouédraogo gouedraogo@unccd.int

بون، ألمانيا، 21 فبراير/شباط 2024 - سيركز يوم التصحر والجفاف لهذا العام، الذي يُحتفل به في 17 يونيو/حزيران، على مستقبل الإشراف على الأراضي. في كل ثانية، يتدهور ما يعادل أربعة ملاعب كرة قدم من الأراضي السليمة - أي ما يصل إلى 100 مليون هكتار كل عام. وأصبح إشراك الأجيال الحالية والمستقبلية أكثر أهمية من أي وقت مضى لوقف هذه الاتجاهات المقلقة وعكس مسارها والوفاء بالالتزامات العالمية باستعادة مليار هكتار من الأراضي المتدهورة بحلول عام 2030. إن الموضوع الذي تم اختياره ليوم التصحر والجفاف لهذا العام - "متحدون من أجل الأرض: إرثنا. مستقبلنا". - يسعى إلى تعبئة جميع شرائح المجتمع لدعم الإدارة المستدامة للأراضي. كما سيصادف 17 يونيو/حزيران 2024 الذكرى الثلاثين لاتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر ومقرها بون، وهي المعاهدة الدولية الوحيدة الملزمة قانوناً بشأن إدارة الأراضي والجفاف وإحدى اتفاقيات ريو الثلاث إلى جانب تغير المناخ والتنوع البيولوجي. وقال إبراهيم ثياو، الأمين التنفيذي لاتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر: "ما يصل إلى 40 في المائة من أراضي العالم متدهورة بالفعل، مما يؤثر على أكثر من نصف البشرية. ومع ذلك، فإن الحلول مطروحة على الطاولة. فاستصلاح الأراضي ينتشل الناس من الفقر ويبني القدرة على التكيف مع تغير المناخ. لقد حان الوقت للتكاتف من أجل الأرض وإظهار بطاقة حمراء لفقدان الأراضي وتدهورها في جميع أنحاء العالم." سيقام الاحتفال العالمي الذي تستضيفه حكومة جمهورية ألمانيا الاتحادية في قاعة الفنون والمعارض في جمهورية ألمانيا الاتحادية في بون يوم الاثنين 17 يونيو/حزيران 2024، وسيقام الاحتفال العالمي في قاعة الفنون والمعارض في بون. "يتأثر حوالي ربع سكان العالم بالجفاف. كما أن حالة التربة في أوروبا تتدهور بسرعة. وتشكل حماية التربة والأراضي تحديًا عالميًا. علينا أن نتحرك معاً اليوم حتى تتمكن الأجيال القادمة من الوصول إلى الموارد الطبيعية الحيوية. لن نكون قادرين على إطعام البشرية والتعامل مع أزمة المناخ والتنوع البيولوجي إلا إذا كانت لدينا تربة صحية." - يوخن فلاسبارث، وزير الدولة في الوزارة الاتحادية للتعاون الاقتصادي والتنمية. سيجمع هذا الحدث الاحتفالي العالمي قادة من جميع أنحاء العالم وشباب وشخصيات بارزة من الأوساط الأكاديمية والمجتمع المدني والرياضة والترفيه، وسيظهر هذا الحدث الاحتفالي العالمي طموحاً قوياً للاتحاد من أجل الأرض، قبل انعقاد أكبر مؤتمر للأمم المتحدة حول الأراضي والجفاف على الإطلاق في الرياض بالمملكة العربية السعودية في ديسمبر 2024 (مؤتمر الأطراف السادس عشر لاتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر). وطوال شهري مايو/أيار ويونيو/حزيران، ستطلق اتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر بالتعاون مع الوزارة الاتحادية الألمانية للتعاون الاقتصادي والتنمية ومدينة بون كشريك، حملة توعية عامة بعنوان #متحدون من أجل الأرض وستشارك في فعاليات مختلفة في بون وحولها حول مستقبل الإشراف على الأراضي. وقالت كاتيا دورنر، عمدة مدينة بون: "بصفتها موطن اتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر ومدينة تسير على الطريق نحو الحياد المناخي في عام 2035، لا يمكن لبون أن تفكر وتحمي المناخ والطبيعة والأرض معًا. الأرض هي كل شيء - وهي أكثر بكثير من مجرد المساحة التي بنيت عليها مدينتنا. فالأرض هي التربة التي تنمو عليها محاصيلنا، وهي موطن للنباتات والحيوانات، وإسفنجة للمياه، ومساحة مفتوحة وممر تبريد - وإرث نورثه للأجيال القادمة." تحشد البلدان في جميع أنحاء العالم للاحتفال بيوم التصحر والجفاف بمجموعة من الأنشطة التعليمية والثقافية والرياضية - من عروض الأفلام إلى بطولات كرة القدم ومن غرس الأشجار إلى مسابقات البستنة. سيكون البرنامج الكامل للفعاليات متاحاً على الموقع الإلكتروني: https://www.unccd.int/events/desertification-drought-day. نبذة عن يوم التصحر والجفاف أعلنته الجمعية العامة للأمم المتحدة رسمياً في عام 1994 (A/RES/49/115)، وهو يوم التصحر والجفاف، الذي يُحتفل به سنوياً في 17 يونيو/حزيران، ويهدف إلى تحقيق الأهداف التالية - تعزيز الوعي العام بالقضايا المرتبطة بالتصحر وتدهور الأراضي والجفاف. - عرض الحلول التي يقودها الإنسان لمنع التصحر وعكس اتجاه الجفاف المتفاقم. تعزيز تنفيذ اتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر . المشاركة في احتفال هذا العام: لمعرفة المزيد عن يوم التصحر والجفاف لهذا العام، انقر هنا /events/desertification-drought-day/2024 للوصول إلى مواد حملة #أمم_متحدة_من_أجل_الأرض، انقر هنا https://trello.com/b/VdJGolcp/desertification-and-drought-day-2024 لمعرفة المزيد عن أنشطة يوم التصحر والجفاف حول العالم، انقر هنا https://www.unccd.int/events/desertification-drought-day/2024/events-around-world للمشاركة عبر الإنترنت في فعالية الاحتفال العالمي في بون، يرجى الاتصال على: communications@unccd.int لمزيد من المعلومات، يرجى الاتصال بـ اتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر: زينيا سكانلون، 0492 5454 5454 152 49+، xscanlon@unccd.int أو يانيس أوملاوف +49 178 285 285 8629 yumlauf@unccd.int مع إرسال نسخة إلى press@unccd.int و/أو BMZ: وحدة الصحافة، الوزارة الاتحادية الألمانية للتعاون الاقتصادي والتنمية هاتف: +49 (0)+49 30 18 535 18 2451 : presse@bmz.bund.de ، www.bmz.de
