Press releases
Paris, 26 July 2024 - Desertification and land degradation represent a major challenge for the global sporting community. Sports pitches are directly affected by these phenomena. Drought and extreme temperatures make playing surfaces harder and more brittle, increasing the risk of injury for athletes. In addition, frequent heatwaves mean sporting events must be rescheduled, disrupting athletes' preparation and performance.According to a recent survey, 75 per cent of athletes perceive a negative impact on their health and performance because of climate change. In addition to the direct effects on athletes, global warming reduces opportunities for community and youth activities, particularly affecting marginalized groups.Healthy land not only provides us with almost 95 per cent of our food but so much more: it clothes and shelters us, provides us with jobs and livelihoods and protects us from worsening droughts, floods and forest fires. At the same time, population growth and unsustainable production and consumption patterns fuel demand for natural resources. By 2050, 10 billion people will share our planet and depend on healthy land for their livelihoods.To address these issues, the United Nations Convention to Combat Desertification (UNCCD) is organizing a ‘Desertification Day’ on 31 July 2024 at the Africa Station of the Olympic Games on Ile-Saint-Denis. The aim of the event is to raise awareness and get the sporting community involved in land issues ahead of UNCCD COP16, the UN's biggest conference on land issues, in December 2024 in Riyadh, Saudi Arabia.In partnership with the Mairie de l'île-Saint-Denis and the Association d'Esprit d'Ebène, the UNCCD is offering exciting activities such as a desertification fresco, an oasis of solutions, a desertification quiz with prizes to be won, and a screening of the film ‘The Great Green Wall’ by Inna Modja, the UNCCD's Goodwill Ambassador.To mark the 30th anniversary of the UNCCD, a debate will be organized with athletes and personalities from the world of sport to demonstrate the links between desertification and sport.Among the participants are:Merem Tahar, Special Envoy on Youth of the President of UNCCDCOP15, Chad/FranceNaomi Akakpo, Olympic Athlete (hurdler), Togo/FranceMustapha Berraf, First Vice-President of the Association of National Olympic Committees of Africa, AlgeriaVladyslava Kravchenko, Para Swimming Athlete and member of the International Paralympic Committee's Athletes' Council, MaltaThe day will also see the launch of the UNCCD's ‘Sport4Land’ campaign, which aims to get sports personalities involved in protecting the land: #United4Land for a prosperous future.Restoring land is an effective method of promoting a better quality of life, ensuring food security and sustainable growth.A healthy playground starts with a healthy planet. Let's commit to preserving our land in the same way we commit to our favorite sport!For media enquiries, please contact press@unccd.int.
بدء قبول طلبات اعتماد وسائل الإعلام لتغطية فعاليات الدورة السادسة عشرة لمؤتمر الأطراف لاتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر سيُعقد المؤتمر في الفترة الممتدة من 2 إلى 13 ديسمبر 2024 في بوليفارد الرياض سيتي، الرياض، المملكة العربية السعودية (طريق الامام سعود بن فيصل، حطين، الرياض). ندعو جميع الصحفيين المهتمين بتغطية فعاليات مؤتمر الأطراف السادس عشر إلى التقدم بطلبات الحصول على اعتماد من الآن عبر نظام التسجيل الإلكتروني (ORS). هام: نظام التسجيل الإلكتروني (ORS) هو المنصة الوحيدة المخصصة لتقديم طلبات الاعتماد للحصول على تصاريح لتغطية الدورة السادسة عشرة لمؤتمر الأطراف. لا تقبل أمانة اتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر طلبات الاعتماد المُرسلة عبر البريد الإلكتروني أو البريد العادي. نؤكد على ضرورة استيفاء جميع المستندات للشروط المحددة، كما يجب الحرص على أن تتطابق بيانات مقدم الطلب في كافة مراحل التسجيل. تخضع عملية التسجيل للمراقبة، وكلّ طلبات التسجيل تحتاج إلى موافقة قبل قبولها. ننصح بمراقبة حسابكم على نظام التسجيل الإلكتروني (ORS) باستمرار للاطلاع على أي طلبات إضافية لمستندات أو معلومات قد نحتاجها لاستكمال طلبكم. بمجرد تأكيد تسجيلكم، سنقوم بإرسال نموذج تأكيد التسجيل إليكم. للحصول على مزيد من المعلومات، لا تترددوا في التواصل معنا عبر حساب التسجيل الإلكتروني الخاص بكم أو على البريد الإلكتروني press@unccd.int. سنقوم بنشر مزيد من التفاصيل على موقعنا الإلكتروني في الوقت المناسب.
ألمانيا تستضيف الذكرى الثلاثين لاتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر في بون الإعلان عن 10 من أبطال الأرض في يوم مكافحة التصحر والجفاف 2024 إطلاق برنامج جديد لدعم المفاوضين الشباب بشأن الأراضي والجفاف بون، ألمانيا، 17 تموز / يونيو 2024 - إن حشد مختلف الأجيال لدعم الإدارة المستدامة للأراضي هو جوهر يوم مكافحة التصحر والجفاف لعام 2024، والذي يحتفل به في 17 تموز / يونيو. يمثل هذا اليوم لحظة محورية في الجهد العالمي لمكافحة تدهور الأراضي والجفاف. قد جمع هذا الحدث، الذي استضافته جمهورية ألمانيا الاتحادية من خلال الوزارة الاتحادية للتعاون الاقتصادي والتنمية في بون، صناع التغيير من جميع أنحاء العالم تحت شعار "متحدون من أجل الأرض: إرثنا. مستقبلنا". يتزامن حدث هذا العام مع الذكرى الثلاثين لاتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر، وهي الاتفاقية العالمية الوحيدة المخصصة للإدارة المستدامة للأراضي والتي وقعت عليها 196 دولة والاتحاد الأوروبي. وبهذه المناسبة علق الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش قائلاً: "كما يذكرنا اليوم العالمي لهذا العام، يجب أن نكون متحدون من أجل الأرض. ويجب على الحكومات والشركات والأكاديميين والمجتمعات المحلية وغيرها أن تجتمع وتعمل معاً. نحن نعرف ما يتعين علينا القيام به: أنه أمر منصوص عليه بوضوح في اتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر. وفي الوقت الذي نحتفل به بالذكرى السنوية الثلاثين للاتفاقية، يجب على العالم أن يسرع وتيرة التنفيذ بشكل كبير، وعلينا بناء الزخم استعداداً لمؤتمر الأطراف السادس عشر لاتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر الذي سيقام في الرياض، كما يجب أن نضمن أن يتم الاستماع لأصوات الشباب في المفاوضات، فلنزرع معاً بذور مستقبل مزدهر للطبيعة والإنسانية. كما علق رئيس جمهورية ألمانيا الاتحادية فرانك فالتر شتاينماير: "اليوم، لا نحتفل بذكرى يوم مكافحة التصحر والجفاف السنوي فحسب، بل نحتفل أيضاً بمرور 30 عاماً على اتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر. لا يوجد شيء أكثر أهمية من التربة الجيدة والغذاء الآمن والمياه النظيفة. لذلك دعونا نعمل معاً، ودعونا نستمع الشباب للتأكد من أن قراراتنا اليوم تضمن مستقبلهم الجيد غدًا. إن عام 2024 هو عام حاسم: ما يتم مناقشته والتفاوض من أجله واتخاذ القرار بشأنه هذا العام سيكوّن عالمنا وحياة أطفالنا." وقال إبراهيم ثياو، الأمين التنفيذي لاتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر: "إن مستقبل أرضنا هو مستقبل كوكبنا. وبحلول عام 2050، سيعتمد 10 مليارات شخص على هذا المورد الحيوي. ومع ذلك، فإننا نخسر ما يعادل أربعة ملاعب كرة قدم بسبب تدهور الأراضي في كل ثانية." كما علق وزير الدولة يوخن فلاسبارث قائلاً: "تشكل التربة الصحية أساس مستقبلنا. وبغض النظر عما إذا كنا نتحدث عن تغير المناخ، أو فقدان التنوع البيولوجي، أو الأزمات الغذائية - فإن جودة التربة تلعب دوراً رئيسياً في مواجهة هذه التحديات العالمية. فالتربة تحتفظ بالمياه وتسمح للأشجار والنباتات بالنمو. لن نتمكن من إطعام البشرية والتعامل مع أزمة المناخ وآثارها إلا إذا كانت لدينا تربة صحية." يؤثر تدهور الأراضي على ما يصل إلى 40 بالمائة من أراضي العالم وما يقرب من نصف سكان العالم، ويتحمل أعلى التكاليف أولئك الذين لا يستطيعون تحملها: مجتمعات السكان الأصليين، والأسر الريفية، والمزارعين أصحاب الدخل المحدود، وخاصة الشباب والنساء. يعتمد أكثر من مليار شاب يعيشون في البلدان النامية على الأرض والموارد الطبيعية. إن إشراك الشباب في استعادة الأراضي يمكن أن يخلق ما يقدر بنحو 600 مليون فرصة عمل في السنوات الخمس عشرة المقبلة، مما يساهم في النمو الاقتصادي والاستدامة البيئية. وشدد رئيس مؤتمر الأطراف الخامس عشر آلان ريتشارد دونوهي قائلاً: "لفترة طويلة جداً، كان يُنظر إلى التصحر والجفاف على أنهما مشكلتان في جنوب الأرض فقط. إلا أن هذه الظواهر تنتشر عالمياً وتؤثر علينا جميعاً. لقد شهد العام الماضي العديد من الأحداث التي تذكرنا بالحاجة الملحة إلى العمل. إن يوم مكافحة التصحر والجفاف هذا والمؤتمر السادس عشر لمؤتمر الأطراف المقرر عقده في كانون الأول / ديسمبر يشكلان فرصة مهمة كي نقوم بتنظيم أنفسنا من أجل مكافحة التصحر والتعامل مع العواقب، ليس هناك وقت لنضيعه". وبمناسبة يوم مكافحة التصحر والجفاف، أعلنت اتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر عن أسماء عشرة من أبطال الأرض. يعمل صناع التغيير الشباب من جميع أنحاء العالم على استعادة الأراضي، وتعزيز القدرة على الصمود في وجه الجفاف، وتطوير أعمال زراعية مستدامة، وتسخير التكنولوجيا والابتكار لمواجهة التحديات البيئية العالمية. وأضاف ثياو: "تقدر اتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر مواهب الشباب باعتبارهم رواد أعمال وعناصر تغيير. إنهم يلعبون دوراً أساسياً في تحويل مجتمعاتهم وتحفيز الابتكار في الإدارة المستدامة للأراضي. فمن البرازيل إلى مالي، ومن الفلبين إلى مولدوفا، يلتزم القادة الشباب باستعادة الأراضي. نحن بحاجة إلى أصواتهم من أجل مستقبل كوكبنا". وتم خلال الحدث إصدار سلسلة من الإعلانات والالتزامات لتعزيز الإدارة المستدامة للأراضي. وتم إطلاق برنامج جديد لتدريب المفاوضين الشباب ليصبحوا صناع القرار في المستقبل بشأن قضايا الأراضي والجفاف. في عامه الأول، سيتلقى المفاوضون الشباب من أكثر من 30 دولة تدريباً قبل المؤتمر السادس عشر للأطراف لاتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر، المقرر عقده في الرياض، المملكة العربية السعودية، في كانون الأول / ديسمبر 2024. افتتحت عمدة بون، كاتيا دورنر، بالتعاون مع اتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر، أول مدرسة "صديقة للأرض" في المدينة. يمنح هذا البرنامج الفريد الطلاب الفرصة للتعرف على الزراعة العضوية من خلال الدروس التعليمية والعملية في الأراضي الزراعية. كما نظمت البلدان في جميع أنحاء العالم فعاليات يوم التصحر والجفاف. وأصدرت إيطاليا طابعاً تذكارياً، واستضافت الرئاسة البلجيكية للاتحاد الأوروبي عرضا وثائقياً وحلقة نقاش حول استعادة الأراضي في بوركينا فاسو. وأعلنت كينيا عن زراعة أكثر من 120 ألف شتلة كجزء من حملة زراعة الأشجار والتوعية. واستضافت نيجيريا ندوة عبر الإنترنت حول الممارسات المستدامة، بينما عقدت تونس حدثًا عبر الإنترنت حول تحييد تدهور الأراضي. وناقشت الهند الإدارة المستدامة للأراضي في تشيناي، وأطلقت ميانمار حملة على الإنترنت وعقدت حدثاً رفيع المستوى في نايبيداو؛ ونظمت الفلبين أنشطة زراعة الأشجار وعقد ورش عمل لأصحاب المصلحة. كما نظمت سري لانكا حملة توعية، وربطت غواتيمالا بين التنمية المستدامة وإدارة الأراضي، فيما عقدت مولدوفا اجتماعا أقاليمياً بشأن تحييد الجفاف وتدهور الأراضي. للاستفسارات الإعلامية، يرجى الاتصال بـ: اتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر press@unccd.int بورتلاند unccd@portland-communications.com يمكن الوصول واستخدام المواد المرئية الخاصة بحملة متحدون من أجل الأرض عبر الرابط: https://trello.com/b/VdJGolcp/desertification-and-drought-day-2024 ملاحظات للمحررين نبذة عن مجموعة أبطال الأرض لعام 2024 البرازيل: حوّلت بياتريس أزيفيدو دي أراوخو، وهي محامية في مجال البيئة من سيارا، تجربتها الشخصية مع الجفاف إلى مهمة لتحقيق التنمية المستدامة. حيث تسعى إلى أن تكون مشاريع الطاقة صديقة للبيئة وتشجع على توفير الوظائف الخضراء. كوستاريكا: أستريد بيرازا هي مهندسة في علوم المواد، وناشطة في مجال المناخ والمساواة بين الجنسين وروائية من كوستاريكا. تسعى أستريد جاهدةً لتمكين النساء والفتيات، وإتاحة الفرص أمامهن للنمو وصنع التغيير. ألمانيا: تتولى لينا بيكهارت قيادة الجهود الرامية إلى إعادة تأهيل الأراضي المتدهورة وتحسين جودة التربة، بالإضافة إلى مكافحة الاتجار بالكائنات البرية. تعتبر مسيرة لينا، من مشاهدة التدهور البيئي إلى قيادة مشاريع الإصلاح التي تديرها المجتمعات المحلية، قصة نجاح ملهمة في التأثير وصنع التغيير. الهند: سيدهيش ساكور هو مزارع ومؤسس منظمة.AGRO RANGERS يعمل سيدهيش على إيجاد حلول لمشاكل تدهور التربة في الأراضي الزراعية. كما يسعى إلى تمكين المزارعين الصغار والهامشيين من مجتمعه المحلي من خلال نماذج الحراجة الزراعية المبتكرة. مالي: روكياتو تراوري هي رائدة أعمال من مالي تعمل على معالجة مشاكل الفقر وتغير المناخ وانعدام الأمن الغذائي. مت خلال مؤسستها الاجتماعية "Herou Alliance"، تسعى روكياتو إلى تمكين النساء والشباب من خلال إنشاء سلسلة قيمة مستدامة للمورينغا في مالي. مولدوفا: أليونا إيزاك هي ناشطة شابة تعمل على مكافحة التصحر من خلال مبادرات الزراعة المستدامة وغراسة الأشجار. وهي تسعى إلى استعادة المناظر الطبيعية المحلية وتأمين مستقبل أفضل لمجتمعها المحلي. المغرب: منال بيدار هي ناشطة في مجال المناخ من المغرب ومؤسسة مشروع حكومة الشباب الموازية بالمغرب، الذي يركّز على الحفاظ على الأراضي ومكافحة الجفاف والتصحر في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. وهي تعمل على إيصال أصوات الشباب والفئات المهمشة فيما يتعلق بمواجهة تغير المناخ ومناصرة القضايا المتعلقة بالأراضي. الفلبين: بيلي دوماليانغ هي أحد المؤسسين المشاركين لمؤسسة Masungi Geo reserve Foundation والمسؤولة عن قسم المناصرة فيها، وهي منظمة تُعنى بالحفاظ على النظام البيئي الكارستي بالقرب من مانيلا. فازت المؤسسة بالعديد من الجوائز، بما في ذلك جائزة الأمم المتحدة لأهداف التنمية المستدامة لعام 2022. الولايات المتحدة الأمريكية: غريس ماغني فوكام هي مؤسسة شركة Folia Technologies، وهو معهد أبحاث غير ربحي بقيادة شبابية يُعنى بتطوير تقنيات الذكاء الاصطناعي لمعالجة أزمة المناخ. يتمثل اختراعهم الرئيسي في جهاز FoliaNet، وهو جهاز يعمل بالذكاء الاصطناعي للكشف المبكّر عن الأمراض في المحاصيل. زيمبابوي: أطلق الشاب المتخرج حديثاً تاكودزوا آشلي ملامبو أكبر مبادرة لإعادة تشجير الغابات في البلاد، وذلك بهدف زراعة مليار شجرة بحلول عام 2030. ويتوافق مشروعه مع هدف الحكومة المتمثل في إصلاح 2.5 مليون هكتار من الأراضي المتدهورة. حول اتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر اتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر هي اتفاقية دولية بشأن الإدارة الجيدة للأراضي. وهي تساعد الناس والمجتمعات والبلدان على خلق الثروة وتنمية الاقتصادات وتأمين ما يكفي من الغذاء والمياه النظيفة والطاقة من خلال ضمان بيئة مواتية لمستخدمي الأراضي لإدارة الأراضي المستدامة. أنشأت الأطراف الـ 197 في الاتفاقية أنظمة صلبة لإدارة الجفاف بسرعة وفعالية. وتساعد الإدارة الجيدة للأراضي المبنية على أساس السياسات والعلوم السليمة على دمج وتسريع تحقيق أهداف التنمية المستدامة، وبناء القدرة من أجل التكيف مع تغير المناخ، ومنع فقدان التنوع البيولوجي. حول يوم مكافحة التصحر والجفاف أقرت الجمعية العامة للأمم المتحدة رسمياً يوم مكافحة التصحر والجفاف في عام 1994 (A/RES/49/115) ، ليتم الاحتفال به سنوياً في 17 حزيران / يونيو، لتحقيق الأهداف التالية: · تعزيز الوعي العام بالقضايا المرتبطة بالتصحر وتدهور الأراضي والجفاف · عرض الحلول التي يقودها الإنسان لمنع التصحر وعكس اتجاه الجفاف المتزايد · تعزيز تنفيذ اتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر
The country reinforces its commitment to combat desertification and drought in the face of climate change Bonn (Germany)/ Petrolina (Brazil), 10 June 2024—Brazil is the latest country to join the International Drought Resilience Alliance (IDRA), the global coalition mobilizing political, technical, and financial capital to prepare the world for harsher droughts. This addition brings the total membership of IDRA to 38 countries and 28 intergovernmental and research organizations, showing an increasing willingness to tackle one of the world’s most deadly and costly natural hazards. Launched at UN Climate Summit COP27 by the leaders of Spain and Senegal, IDRA drives action against droughts in the face of global warming, acknowledging that we are only as resilient to drought and climate change as our land is. The IDRA secretariat is hosted by the United Nations Convention to Combat Desertification (UNCCD). At a joint event with the UNCCD in Petrolina, in the northeastern state of Pernambuco, Minister of Environment and Climate Change of Brazil H.E. Marina Silva said: “Brazil's accession to the International Drought Resilience Alliance (IDRA) demonstrates the government's determination to combat drought and desertification, promote food and water security, and combat inequalities. Our objective is to promote sustainable development, while ensuring the protection of biodiversity and the communities of the semi-arid region. The cooperation with UNCCD reinforces Brazil's commitment to combating desertification and climate change.” The event, which launched a national campaign to combat desertification and drought, put an end to a visit to the semi-arid region of Caatinga, a unique ecoregion that covers around 70 percent of northeastern Brazil, and 11 percent of the total country area. Brazilian researchers recently identified the country’s first arid region and projected the expansion of semiarid lands across much of the territory. Nearly 38 million Brazilians from 1.561 municipalities are vulnerable to desertification and drought , as are 1,4 million square kilometers of land across 13 states, according to the Environment and Climate Change Ministry. In Caatinga, authorities are supporting community-led initiatives to restore watersheds, improve agricultural practices, and harvest water as a means of building their resilience to drought. Around the world, addressing challenges at the water-land-and-climate nexus is essential to protecting agricultural and energy production, and to maintaining vital ecosystem services like the provision of clean water and fertile soils for present and future generations. Speaking at the event in Petrolina, the UNCCD Executive Secretary, Ibrahim Thiaw, said: “I commend Brazil’s commitment to proactively investing in resilient lands and livelihoods. Science and experience show time and again that preparing societies and economies for droughts before they strike prevents human sufering and is much more cost-effective than emergency responses. Drought is a hazard, but in needn’t be a disaster.” A decisive year for land and drought UNCCD COP16 will be the largest-ever meeting of UNCCD’s 197 Parties, the first to be held in the Middle East region, and the largest multilateral conference ever hosted by Saudi Arabia. The Kingdom recently hosted the 2024 World Environment Day global celebrations with a focus on land restoration, desertification, and drought resilience. On 17 June, the 2024 Desertification and Drought Day will mark the 30th anniversary of the United Nations Convention to Combat Desertification (UNCCD), one of the three Rio Conventions alongside climate and biodiversity. The High-Level Meeting on National Drought Policy , co-organized by the UNCCD, (Geneva, 30 September-3 October) will bring together policy-makers and practitioners with a twin objective: taking stock of progress and lessons learned in the past decade and charting the way forward for the implementation of drought resilience actions. *** Notes to editors For interviews and enquires please contact: press@unccd.int Social media X: @UNCCD / Instagram: @unccd For information about IDRA visit: https://idralliance.global About IDRA The International Drought Resilience Alliance (IDRA) is the first global coalition creating political momentum and mobilizing financial and technical resources for a drought-resilient future. As a growing platform of more than 30 countries and 20 institutions, IDRA draws on the collective strengths of its members to advance policies, actions, and capacity-building for drought preparedness, acknowledging we are only as resilient to drought and climate change as our land is. The work of IDRA is aligned with, and supportive of, the mandate of the United Nations Convention to Combat Desertification (UNCCD), which hosts the IDRA Secretariat. For more information: https://idralliance.global. About UNCCD The United Nations Convention to Combat Desertification (UNCCD) is the global vision and voice for land. We unite governments, scientists, policymakers, private sector and communities around a shared vision and global action to restore and manage the world’s land for the sustainability of humanity and the planet. Much more than an international treaty signed by 197 parties, UNCCD is a multilateral commitment to mitigating today’s impacts of land degradation and advancing tomorrow’s land stewardship in order to provide food, water, shelter and economic opportunity to all people in an equitable and inclusive manner.
# متحدون_من_أجل_الأرض إرثنا. مستقبلنا. يوم التصحر والجفاف. 17 حزيران / يونيو 2024 تنويه إعلامي - يوم التصحر والجفاف 2024 القادة وصناع التغيير الشباب يحتفلون بمرور 30 عاماً على اتفاقية الأمم المتحدة للأراضي في بون سيُقام الاحتفال العالمي بيوم مكافحة التصحر والجفاف لسنة 2024، الذي ستستضيفه حكومة ألمانيا، يوم 17 حزيران / يونيو في مدينة بون. ويُصادف هذا الحدث الذكرى الثلاثين لاتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر، وهي إحدى اتفاقيات ريو الثلاث، إلى جانب المناخ والتنوع البيولوجي. انضم إلى قادة بارزين من الحكومات والأوساط الأكاديمية والمجتمع المدني لتوحيد الجهود من أجل إدارة الأراضي. وتماشياً مع شعار هذا العام "متحدون من أجل الأرض: إرثنا. مستقبلنا"، سيركز هذا الحدث على ضمان أراضٍ صحية وخصبة للأجيال القادمة، بما يحقق الازدهار والاستقرار العالمي. تعرّف على صنّاع التغيير الشباب من جميع أنحاء العالم الذين يعملون على إصلاح الأراضي، وتعزيز القدرة على الصمود في وجه الجفاف، وتطوير الأعمال الزراعية المستدامة، واستخدام التكنولوجيا والابتكار لمواجهة التحديات البيئية العالمية. تفاصيل الحدث: 17 يونيو/ حزيران 2024، من الساعة 14:30 – إلى 17:00 بتوقيت وسط أوروبا، بقاعة الفنون والمعارض في جمهورية ألمانيا الاتحادية (Bundeskunsthalle)، بون، ألمانيا جدول الأعمال: يُرجى الاطلاع على جدول الأعمال المرفق لمعرفة التفاصيل الخاصة بالجلسات. للحضور الشخصي، يُرجى زيارة هذا الرابط والتسجيل تحت فئة "إعلام“. للحضور عبر الإنترنت، يمكنكم متابعة البث المباشر على هذا الرابط. لماذا يعتبر هذا الحدث مهماً: حوالي 40 في المائة من مساحة الأرض في العالم تعاني من التدهور، مما يؤدي إلى فقدان 100 مليون هكتار من الأراضي الصحية كل عام - أي ما يعادل مساحة مصر. كما ارتفعت حالات الجفاف بنسبة 29 في المائة منذ عام 2000، وذلك بفعل تغير المناخ، ولكن أيضأ بسبب الطريقة التي نتعامل بها مع أراضينا. يهدد كل من التصحّر وتدهور الأراضي والجفاف إمدادات الغذاء في العالم، كما تزيد هذه الظواهر من خطر حدوث موجات الجفاف والفيضانات وحرائق الغابات، وهي من أبرز العوامل المسببة للصراعات والهجرة القسرية. يعيش ربع الشباب الريفيين في العالم (187 مليون من أصل 778 مليون) في مناطق ذات إمكانات زراعية وتجارية كبيرة. وتُعدّ هذه المناطق مواقع مهمة لمبادرات التنمية. يمكن أن يحقق الاستثمار في إصلاح الأراضي عوائد اقتصادية كبيرة، مع فوائد تصل إلى 30 دولاراً على كل دولار واحد يتم استثماره. كما أن إشراك الشباب في تحويل النظم الغذائية وإصلاح الأراضي يمكن أن يساهم في خلق ما يقارب 600 مليون وظيفة مطلوبة بحلول عام 2030. فرص المشاركة للصحفيين: التركيز على الشباب: تسليط الضوء على دور القادة والمبتكرين الشباب في تغيير الممارسات المتبعة في إدارة الأراضي، عرض المجموعة الجديدة من أبطال الأرض في اتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر، (تم إرفاق ملفاتهم الشخصية)، عرض استراتيجية إشراك الشباب المعتمدة من قبل اتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر، إطلاق برنامج المفاوضين الشباب التابع لاتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر. التركيز على السياسات: تسليط الضوء على أهم الإنجازات في تاريخ الاتفاقية ومشاركة الرؤى حول المفاوضات القادمة لمؤتمر الأطراف السادس عشر لاتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر الذي سينعقد في الرياض، المملكة العربية السعودية، في الفترة من 2 إلى 13 ديسمبر/كانون الأول 2024. لمزيد من المعلومات حول هذا الحدث، يُرجى النقر هنا. للاطلاع على المحتوى المتاح على وسائل التواصل الاجتماعي وغيره من الموارد المرئية، يُرجى الضغط هنا. لأي استفسارات إعلامية أو طلبات لإجراء مقابلات، يُرجى التواصل مع: press@unccd.int
الدولة المستضيفة لمؤتمر الأطراف 16 لاتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر، تضع قضايا الحفاظ على المياه على الأجندة العالمية بون/الرياض، 23 أيار / مايو 2024 – أصبحت المملكة العربية السعودية أحدث دولة تنضم رسمياً إلى التحالف الدولي لمكافحة الجفاف، وهو تحالف عالمي يحشد بين القوى السياسية والقدرات التقنية والاستثمارات المالية من أجل إعداد العالم لمواجهة أشد موجات الجفاف. وبهذه الإضافة وصل إجمالي عضوية التحالف الدولي لمكافحة الجفاف إلى 37 دولة و28 منظمة حكومية دولية ومؤسسة بحثية، مما يعكس التزاماً متزايداً لمكافحة الجفاف كجزء هام في محاولات مواجهة تغير المناخ والإدارة غير المستدامة للأراضي. تم إطلاق التحالف في قمة الأمم المتحدة للمناخ COP27 من قبل قادة إسبانيا والسنغال، حيث دعا التحالف الدولي لمكافحة الجفاف قادة العالم لمواجهة واحدة من أكثر الكوارث الطبيعية فتكاً وتكلفةً، مع الاعتراف بأننا غير قادرين على الصمود في وجه الجفاف من دون أرضنا. وتستضيف اتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر أمانة التحالف الدولي لمكافحة الجفاف. بهذه المناسبة قال معالي وزير البيئة والمياه والزراعة المهندس عبد الرحمن بن عبد المحسن الفضلي: "إن الانضمام للتحالف الدولي لمكافحة الجفاف؛ فرصة للمساهمة في حماية مجتمعاتنا واقتصاداتنا في مواجهة الجفاف، وباعتبار المملكة المضيف لأكبر مؤتمر للأمم المتحدة حول الأراضي والجفاف في كانون الأول /ديسمبر المقبل، تتمثل إحدى أولوياتها في حث الدول على المساهمة في تعزيز لالتزام بمستقبل قادر على مكافحة الجفاف". وأكد معاليه أن استضافة المملكة لمؤتمر الأطراف تأتي في إطار اهتمام القيادة الرشيدة- أيدها الله-، بحماية البيئة على المستوى الوطني والإقليمي والدولي، وتبنيها لعددٍ من المبادرات البيئية الرائدة، منها مبادرتي "السعودية الخضراء" و"الشرق الأوسط الأخضر". وأضاف معاليه أن انضمام المملكة للتحالف في هذه المرحلة يكتسب أهمية كبرى؛ نظرًا للحاجة الماسة إلى تعزيز الجهود الدولية للحد من تدهور الأراضي والتصحر، والتي تؤثر بشكلٍ كبير على الجوانب البيئية والاقتصادية والاجتماعية، متطلعاً أن يوفر التحالف منصةً فعّالة للعمل المشترك وتكثيف الجهود العالمية للحد من التصحر، وتدهور الأراضي، واستدامة البيئة والموارد الطبيعية للأجيال القادمة. يؤثر الجفاف على ربع سكان العالم، ومن المتوقع أن يواجه ثلاثة من كل أربعة أشخاص ندرة بالمياه بحلول عام 2050. وفي منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، سيعيش جميع السكان في ظل نقص حاد للمياه بحلول عام 2050. شجعت السيدة تيريزا ريبيرا، النائب الثالث لرئيس حكومة إسبانيا، ووزيرة التحول البيئي ورئيسة التحالف الدولي لمكافحة الجفاف بالمشاركة، المزيد من البلدان على اتباع خطوات المملكة العربية السعودية، مشيرة إلى أن جهود مكافحة الجفاف تحقق عوائد تصل إلى عشرة أضعاف الاستثمار الأولي: "إن التحالف الدولي لمكافحة الجفاف قوي بسبب المعرفة والخبرات والشبكات التي يساهم بها أعضاؤه. وأنا أدعو قادة العالم للانضمام إلى التحالف لتغيير الطريقة التي تتعامل بها البشرية مع الجفاف، ومن أجل بناء دفاعاتنا المشتركة قبل وقوع الأزمات." وأضاف الأمين التنفيذي لاتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر، السيد إبراهيم ثياو، قائلاً: “إن الجفاف ظاهرة طبيعية، لكننا نقوم بتسريعها بسبب تدهور أراضينا وتعطيل المناخ. وفي الفترة التي تسبق انعقاد الدورة السادسة عشرة لمؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر، أحثُّ البلدان على رفع طموحاتها والاستثمار في الأراضي الصحية والمجتمعات والاقتصادات القادرة على مقاومة الجفاف." سنة مصيرية لحماية الأرض ومكافحة الجفاف سيكون مؤتمر الأطراف السادس عشر لاتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر، الذي سينعقد في الرياض في الفترة من 2 إلى 13 كانون الأول / ديسمبر، أكبر اجتماع للأطراف الـ 197 الأعضاء في الاتفاقية، كما سيكون المؤتمر الأول من نوعه الذي يعقد في منطقة الشرق الأوسط، وأكبر مؤتمر متعدد الأطراف تستضيفه المملكة العربية السعودية. بالإضافة إلى ذلك، ستستضيف المملكة الاحتفالات العالمية باليوم العالمي للبيئة لعام 2024 مع التركيز على استعادة الأراضي والتصحر والقدرة على التكيف مع الجفاف. سيُصادف تاريخ 17 حزيران / يونيو 2024، الذي سينعقد فيه اليوم العالمي لمكافحة التصحر والجفاف، الذكرى الثلاثين لاتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر (UNCCD)، وهي إحدى اتفاقيات ريو الثلاث إلى جانب المناخ والتنوع البيولوجي. ملاحظات للمحررين لإجراء المقابلات والاستفسارات، يُرجى التواصل عبر: press@unccd.int. إكس / إنستغرام: @unccd حول التحالف الدولي لمكافحة الجفاف التحالف الدولي لمكافحة الجفاف هو أول تحالف عالمي يقوم بخلق زخم سياسي وبحشد الموارد المالية والتقنية من أجل بناء مستقبل قادر على مقاومة الجفاف. وباعتبارها منصة متنامية تضم أكثر من 30 دولة و20 مؤسسة، يعتمد التحالف على نقاط القوة الجماعية لأعضائه من أجل تعزيز السياسات ووضع الإجراءات وبناء القدرات من أجل الاستعداد للجفاف، مع الاعتراف بأننا غير قادرين على الصمود في وجه الجفاف وتغير المناخ من دون أرضنا. يتماشى عمل IDRA مع ويدعم ولاية اتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر (UNCCD)، التي تستضيف أمانة IDRA. لمزيد من المعلومات: https://idralliance.global. حول اتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر اتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر هي الرؤية العالمية والصوت من أجل الأرض. نحن نوحد الحكومات وصانعي السياسات والقطاع الخاص والمجتمعات المحلية حول رؤية مشتركة وعمل عالمي لاستعادة وإدارة أراضي العالم من أجل استدامة البشرية والكوكب. إن اتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر هي أكثر من مجرد معاهدة دولية وقعها 197 طرفاً، بل هي التزام متعدد الأطراف للتخفيف من آثار تدهور الأراضي اليوم والنهوض بالإدارة المستدامة للأراضي في المستقبل من أجل توفير الغذاء والماء والمأوى والفرص الاقتصادية لجميع الناس بطريقة عادلة وشاملة. https://www.unccd.int/
نيروبي، 1 مارس/آذار 2024 - كانت مساهمة الأراضي السليمة في التصدي للتحديات العالمية المتمثلة في تغير المناخ وفقدان التنوع البيولوجي والتنمية المستدامة محور الدورة السادسة لجمعية الأمم المتحدة للبيئة التي اختتمت أعمالها اليوم في نيروبي. وشهد الاجتماع الذي استمر أسبوعًا اعتماد أول قرار على الإطلاق لجمعية الأمم المتحدة للبيئة بشأن تدهور الأراضي، فضلاً عن الإعلان عن شعار وشعار المؤتمر السادس عشر للأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر (UNCCD COP16)، الذي سيعقد في الرياض، المملكة العربية السعودية في الفترة من 2 إلى 13 ديسمبر/كانون الأول 2024. وفي حديثها في الحدث الرفيع المستوى حول مكافحة تدهور الأراضي من أجل المناخ والتنوع البيولوجي، أشارت ليلى بنعلي، رئيسة وكالة الأمم المتحدة للبيئة في دورتها السادسة ووزيرة التحول الطاقي والتنمية المستدامة في المملكة المغربية: "الأرض هي القاسم المشترك الوحيد بين اتفاقيات ريو الثلاث، ولا يمكننا تحقيق أهدافها إلا من خلال استعادة الأراضي. نحن بحاجة إلى البناء على ما يوحدنا بدلاً من البناء على ما يفرقنا والبدء بحلول عملية وذات مصداقية عندما يتعلق الأمر بالأراضي وصحة التربة". إعلان شعار مؤتمر الأطراف السادس عشر "أرضنا. مستقبلنا"، قال الأمين التنفيذي لاتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر إبراهيم ثياو: "ستكون الدورة السادسة عشرة لمؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر لحظة مهمة للأرض، أي ما يعادل باريس بالنسبة لاتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر. ومن الأهمية بمكان أن يكون هناك تقارب وتآزر بين مؤتمرات الأطراف الثلاثة - التنوع البيولوجي وتغير المناخ والتصحر، والتي ستعقد جميعها هذا العام". وللمرة الأولى، اعتمدت وكالة الأمم المتحدة للبيئة قراراً يدعو إلى تعزيز الجهود الدولية لمكافحة التصحر وتدهور الأراضي، واستعادة الأراضي المتدهورة، وتعزيز الحفاظ على الأراضي والإدارة المستدامة للأراضي، والمساهمة في تحييد تدهور الأراضي وتعزيز القدرة على التكيف مع الجفاف. وستحتل هذه القضايا مركز الصدارة في مؤتمر الأطراف السادس عشر لاتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر. وقال السيد أسامة إبراهيم فقيها، نائب وزير البيئة والمياه والزراعة في المملكة العربية السعودية، نيابة عن رئاسة مؤتمر الأطراف السادس عشر: "إن الأرض ليست مهمة لحياة الإنسان فحسب، بل هي مهمة أيضًا للتنوع البيولوجي والحفاظ على التوازن الدقيق لبيئتنا. علينا أن ندرك أهمية الأرض والعناصر الطبيعية الأخرى في كوكبنا، حيث أن 24 في المائة من انبعاثات غازات الاحتباس الحراري مرتبطة بمختلف مخططات استخدام الأراضي". وتهدف الحكومة السعودية من خلال المبادرة السعودية الخضراء إلى زراعة 10 مليارات شجرة وحماية 30% من أراضي المملكة. اقتباسات إضافية: قال عزيز عبد الحكيموف، وزير البيئة وحماية البيئة والتغير المناخي في جمهورية أوزبكستان، التي استضافت الاجتماع لاستعراض التقدم المحرز في تنفيذ اتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر في نوفمبر الماضي: "في كل دقيقة تفقد أوزبكستان تسعة أمتار مربعة من الأراضي الخصبة، وهذه مشكلة كبيرة لأي بلد يواجه تدهور الأراضي. من المهم الجمع بين الإرادة السياسية والعلم والتمويل لمواجهة تحديات تغير المناخ وتدهور الأراضي وفقدان التنوع البيولوجي". وقالت ماريا هيلينا سيميدو، نائبة المدير العام لمنظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة (الفاو) "الأرض هي المكان الذي يبدأ منه الغذاء، وبدون الأرض لا يمكننا إنتاج الغذاء أو إطعام الكوكب. نحن بحاجة إلى نهج شامل، وتجنب التجزئة، والاستثمار في التحولات المستدامة لنظمنا الزراعية والغذائية لضمان الأمن الغذائي ومعالجة تغير المناخ وفقدان التنوع البيولوجي". وقالت السيدة هندو أومارو إبراهيم، رئيسة جمعية نساء الشعوب الأصلية في تشاد وشعوبها "الشعوب الأصلية، التي تشكل 5 في المائة من سكان العالم، تحمي 80 في المائة من التنوع البيولوجي في العالم. فهم حراس النظم الإيكولوجية وسادة استعادة الأراضي باستخدام المعارف التقليدية. إن الوصول المباشر إلى التمويل، وتنسيق السياسات، وصنع القرار الشامل، أمور ضرورية لتمكين المجتمعات المحلية وتنفيذ مشاريع ناجحة لاستعادة الأراضي". واختتمت بطلة الأراضي في اتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر باتريسيا كومبو من كينيا، التي أدارت الحدث الرفيع المستوى في الدورة السادسة لاتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر: "يمثل تدهور الأراضي تحدياً عالمياً يتطلب عملاً متضافراً على جميع المستويات. ولن نتمكن من استعادة النظم الإيكولوجية للأراضي وضمان الأمن الغذائي والتخفيف من آثار تغير المناخ إلا بالعمل معاً". لمزيد من المعلومات: المكتب الصحفي لاتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر، press@unccd.int، +49 228 815 2820، https://www.unccd.int/، @unccd التسجيل والصور متاحة: https://www.youtube.com/watch?v=S_oSZoVZJF8 للمزيد من المعلومات عن الدورة السادسة لجمعية الأمم المتحدة للبيئة والدورة السادسة عشرة لمؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر، يرجى زيارة الموقعين التاليين: https://www.unep.org/environmentassembly/unea6 و https://www.unccd.int/cop16 نبذة عن اتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصَحُّر تُعدُّ اتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصَحُّر بمثابة الرؤية العالمية للأرض والصوت المُعبِّر عنها. ونعمل في إطارها على توحيد الحكومات والعلماء وصُنّاع السياسات والقطاع الخاص والمجتمعات حول رؤيةٍ مشتركة واتّخاذ إجراءات عالمية بغية استصلاح أراضي العالم وإدارتها من أجل استدامة البشرية والكوكب. إنَّ اتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصَحُّر هي أكثر من مُجرَّد معاهدة دولية وقَّعها 197 طرفاً، بل تُشكِّل التزاماً متعدد الأطراف بتخفيف آثار تدهور الأراضي اليوم والنهوض بالإشراف على الأراضي في الغد من أجل توفير الغذاء والمياه والمأوى والفرص الاقتصادية لجميع السكان بطريقةٍ مُنصفة وجامعة.
بون، ألمانيا، 21 فبراير/شباط 2024 - سيركز يوم التصحر والجفاف لهذا العام، الذي يُحتفل به في 17 يونيو/حزيران، على مستقبل الإشراف على الأراضي. في كل ثانية، يتدهور ما يعادل أربعة ملاعب كرة قدم من الأراضي السليمة - أي ما يصل إلى 100 مليون هكتار كل عام. وأصبح إشراك الأجيال الحالية والمستقبلية أكثر أهمية من أي وقت مضى لوقف هذه الاتجاهات المقلقة وعكس مسارها والوفاء بالالتزامات العالمية باستعادة مليار هكتار من الأراضي المتدهورة بحلول عام 2030. إن الموضوع الذي تم اختياره ليوم التصحر والجفاف لهذا العام - "متحدون من أجل الأرض: إرثنا. مستقبلنا". - يسعى إلى تعبئة جميع شرائح المجتمع لدعم الإدارة المستدامة للأراضي. كما سيصادف 17 يونيو/حزيران 2024 الذكرى الثلاثين لاتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر ومقرها بون، وهي المعاهدة الدولية الوحيدة الملزمة قانوناً بشأن إدارة الأراضي والجفاف وإحدى اتفاقيات ريو الثلاث إلى جانب تغير المناخ والتنوع البيولوجي. وقال إبراهيم ثياو، الأمين التنفيذي لاتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر: "ما يصل إلى 40 في المائة من أراضي العالم متدهورة بالفعل، مما يؤثر على أكثر من نصف البشرية. ومع ذلك، فإن الحلول مطروحة على الطاولة. فاستصلاح الأراضي ينتشل الناس من الفقر ويبني القدرة على التكيف مع تغير المناخ. لقد حان الوقت للتكاتف من أجل الأرض وإظهار بطاقة حمراء لفقدان الأراضي وتدهورها في جميع أنحاء العالم." سيقام الاحتفال العالمي الذي تستضيفه حكومة جمهورية ألمانيا الاتحادية في قاعة الفنون والمعارض في جمهورية ألمانيا الاتحادية في بون يوم الاثنين 17 يونيو/حزيران 2024، وسيقام الاحتفال العالمي في قاعة الفنون والمعارض في بون. "يتأثر حوالي ربع سكان العالم بالجفاف. كما أن حالة التربة في أوروبا تتدهور بسرعة. وتشكل حماية التربة والأراضي تحديًا عالميًا. علينا أن نتحرك معاً اليوم حتى تتمكن الأجيال القادمة من الوصول إلى الموارد الطبيعية الحيوية. لن نكون قادرين على إطعام البشرية والتعامل مع أزمة المناخ والتنوع البيولوجي إلا إذا كانت لدينا تربة صحية." - يوخن فلاسبارث، وزير الدولة في الوزارة الاتحادية للتعاون الاقتصادي والتنمية. سيجمع هذا الحدث الاحتفالي العالمي قادة من جميع أنحاء العالم وشباب وشخصيات بارزة من الأوساط الأكاديمية والمجتمع المدني والرياضة والترفيه، وسيظهر هذا الحدث الاحتفالي العالمي طموحاً قوياً للاتحاد من أجل الأرض، قبل انعقاد أكبر مؤتمر للأمم المتحدة حول الأراضي والجفاف على الإطلاق في الرياض بالمملكة العربية السعودية في ديسمبر 2024 (مؤتمر الأطراف السادس عشر لاتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر). وطوال شهري مايو/أيار ويونيو/حزيران، ستطلق اتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر بالتعاون مع الوزارة الاتحادية الألمانية للتعاون الاقتصادي والتنمية ومدينة بون كشريك، حملة توعية عامة بعنوان #متحدون من أجل الأرض وستشارك في فعاليات مختلفة في بون وحولها حول مستقبل الإشراف على الأراضي. وقالت كاتيا دورنر، عمدة مدينة بون: "بصفتها موطن اتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر ومدينة تسير على الطريق نحو الحياد المناخي في عام 2035، لا يمكن لبون أن تفكر وتحمي المناخ والطبيعة والأرض معًا. الأرض هي كل شيء - وهي أكثر بكثير من مجرد المساحة التي بنيت عليها مدينتنا. فالأرض هي التربة التي تنمو عليها محاصيلنا، وهي موطن للنباتات والحيوانات، وإسفنجة للمياه، ومساحة مفتوحة وممر تبريد - وإرث نورثه للأجيال القادمة." تحشد البلدان في جميع أنحاء العالم للاحتفال بيوم التصحر والجفاف بمجموعة من الأنشطة التعليمية والثقافية والرياضية - من عروض الأفلام إلى بطولات كرة القدم ومن غرس الأشجار إلى مسابقات البستنة. سيكون البرنامج الكامل للفعاليات متاحاً على الموقع الإلكتروني: https://www.unccd.int/events/desertification-drought-day. نبذة عن يوم التصحر والجفاف أعلنته الجمعية العامة للأمم المتحدة رسمياً في عام 1994 (A/RES/49/115)، وهو يوم التصحر والجفاف، الذي يُحتفل به سنوياً في 17 يونيو/حزيران، ويهدف إلى تحقيق الأهداف التالية - تعزيز الوعي العام بالقضايا المرتبطة بالتصحر وتدهور الأراضي والجفاف. - عرض الحلول التي يقودها الإنسان لمنع التصحر وعكس اتجاه الجفاف المتفاقم. تعزيز تنفيذ اتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر . المشاركة في احتفال هذا العام: لمعرفة المزيد عن يوم التصحر والجفاف لهذا العام، انقر هنا /events/desertification-drought-day/2024 للوصول إلى مواد حملة #أمم_متحدة_من_أجل_الأرض، انقر هنا https://trello.com/b/VdJGolcp/desertification-and-drought-day-2024 لمعرفة المزيد عن أنشطة يوم التصحر والجفاف حول العالم، انقر هنا https://www.unccd.int/events/desertification-drought-day/2024/events-around-world للمشاركة عبر الإنترنت في فعالية الاحتفال العالمي في بون، يرجى الاتصال على: communications@unccd.int لمزيد من المعلومات، يرجى الاتصال بـ اتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر: زينيا سكانلون، 0492 5454 5454 152 49+، xscanlon@unccd.int أو يانيس أوملاوف +49 178 285 285 8629 yumlauf@unccd.int مع إرسال نسخة إلى press@unccd.int و/أو BMZ: وحدة الصحافة، الوزارة الاتحادية الألمانية للتعاون الاقتصادي والتنمية هاتف: +49 (0)+49 30 18 535 18 2451 : presse@bmz.bund.de ، www.bmz.de
وقعت المملكة العربية السعودية والأمم المتحدة اتفاقية تمهد الطريق لعقد الدورة السادسة عشرة لمؤتمر أطراف الاتفاقية (COP 16) في الرياض في الفترة من 2 إلى 13 ديسمبر 2024م. ويعد مؤتمر الرياض COP16 أكبر اجتماع على الإطلاق للأطراف الـ (197) في اتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر، وهو الأول من نوعه الذي يعقد في منطقة الشرق الأوسط، وأكبر مؤتمر متعدد الأطراف تستضيفه المملكة على الإطلاق، في وقت يصادف عام 2024 الذكرى الثلاثين لاتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر، إحدى المعاهدات البيئية الثلاث الرئيسية المعروفة باسم اتفاقيات ريو، إلى جانب تغير المناخ والتنوع البيولوجي. وخلال حفل التوقيع، قال معالي وزير البيئة والمياه والزراعة المهندس عبد الرحمن بن عبد المحسن الفضلي": إن استضافة المملكة لمؤتمر الأطراف تأتي في إطار اهتمام القيادة الرشيدة- أيدها الله-، بحماية البيئة على المستوى الوطني والإقليمي والدولي، وتبنيها لعددٍ من المبادرات البيئية الرائدة، منها مبادرتي "السعودية الخضراء" و"الشرق الأوسط الأخضر"، حيث أولت المملكة استضافة المؤتمر أهمية بالغة، لكونها تصب في مسار تحقيق المستهدفات البيئية محليًا ودوليًا. وأضاف معاليه أن انعقاد المؤتمر في هذه المرحلة يكتسب أهمية كبرى؛ نظرًا للحاجة الماسة إلى تعزيز الجهود الدولية للحد من تدهور الأراضي والتصحر، والتي تؤثر بشكلٍ كبير على الجوانب البيئية والاقتصادية والاجتماعية، منوهًا بتأثر حوالي (3) مليارات نسمة بتدهور الأراضي، وخسائر تقدر قيمتها بـ (6) تريليونات دولار من الخدمات الإيكولوجية المفقودة، متطلعًا أن يوفر المؤتمر منصةً فعّالة للعمل المشترك لكافة الدول الأعضاء، والمنظمات الدولية، والجهات ذات العلاقة؛ لتطوير وتعزيز الآليات والإجراءات اللازمة، وتكثيف الجهود العالمية للحد من التصحر، وتدهور الأراضي، واستدامة البيئة والموارد الطبيعية للأجيال القادمة. من جانبه قال الأمين التنفيذي لاتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر السيد إبراهيم ثياو: "اليوم، نفقد الأراضي الخصبة بمعدل ينذر بالخطر، مما يعرض الاستقرار العالمي والازدهار والاستدامة للخطر. ويجب أن يشكل مؤتمر الرياض COP16 نقطة تحول في الطريقة التي نتعامل بها مع أغلى مواردنا – الأرض – والتعامل بشكل جماعي مع حالة الطوارئ العالمية للجفاف. وأضاف " ثياو " أنه ووفقاً لبيانات اتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر، فإن ما يصل إلى (40) في المئة من أراضي العالم متدهورة، مما يؤثر على نصف البشرية وله عواقب وخيمة على مناخنا وتنوعنا البيولوجي وسبل عيشنا، وإذا استمرت الاتجاهات الحالية، فإن استعادة 1.5 مليار هكتار من الأراضي بحلول عام 2030 ستكون ضرورية لتحقيق عالم خال من تدهور الأراضي. وأشار إلى أن حالات الجفاف تضرب في كثير من الأحيان وبقوة أكبر في جميع أنحاء العالم - بزيادة قدرها (29) في المئة منذ عام 2000 - مدفوعا بتغير المناخ، ولكن أيضا بالطريقة التي ندير بها أراضينا، منوهًا بتأثر ربع سكان العالم بالفعل بموجات الجفاف، كما أنه من المتوقع أن يواجه كل ثلاثة من كل أربعة أشخاص في جميع أنحاء العالم ندرة المياه بحلول عام 2050. إلى ذلك، سيركز مؤتمر الرياض COP16 على حشد الحكومات والشركات والمجتمعات في جميع أنحاء العالم؛ لتسريع العمل على استعادة الأراضي والقدرة على التكيف مع الجفاف باعتبارها حجر الزاوية في الأمن الغذائي والمياه والطاقة. وسيتضمن الحدث الذي يستمر لمدة أسبوعين جزءًا رفيع المستوى، بالإضافة إلى الأحداث المرتبطة به بما في ذلك تجمع النوع الاجتماعي ومنتدى الأعمال من أجل الأرض. ويأتي انعقاد مؤتمر الرياض COP16 في المنطقة الأكثر ندرة في المياه والتي تتأثر بشدة بالتصحر وتدهور الأراضي، وسيعرض الجهود الجارية في المملكة العربية السعودية ومنطقة الشرق الأوسط وخارجها نحو التحول الأخضر على أساس الإدارة المستدامة للأراضي. —انتهى —
Together KenGrow, Flux, Hiveonline and CYNK will deliver digital infrastructure alongside new regenerative agriculture techniques to increase climate finance inclusion for Kenyan women in rural communities. Dubai, December 2023. CYNK, a leading climate finance platform founded in Nairobi, Kenya, announces a new partnership with KenGrow and the United Nations Convention to Combat Desertification (UNCCD) to provide funding and expertise to women smallholder farmers in emerging economies. The first climate smart regenerative agriculture project, based in Kisumu, Kenya, will see CYNK teaming up with KenGrow, a foundation that builds bridges between communities within Kenya and Flux, an organisation specialised in Enhanced Rock Weathering (ERW), headquartered in Nairobi. Leveraging Hiveonline’s digital community finance platform KenGrow members will have access to financial inclusion tools that give women greater control of their finances. CYNK's cutting-edge technology is set to empower women members of the KenGrow group in rural communities through a groundbreaking UNCCD Climate Smart Agriculture project. This partnership unlocks a triple win: increased income, climate resilience, and digital inclusion. Women farmers will generate additional income by sequestering carbon on their farms and earning carbon credit revenue streams via CYNK's platform. This reduces their reliance on expensive synthetic fertilizers, further boosting their profits and yields. Additionally, CYNK's virtual training empowers them to adopt innovative, nature-positive farming techniques, specifically tailored to the cyclical nature and seasonality of agriculture. This builds resilience and paves the way for long-term success. The Kisumu-based project will combine Flux’s pioneering regenerative agriculture technique, with KenGrow’s networking and training opportunities. Flux reduces the overreliance on synthetic fertilizers by providing a natural soil health improver in the form of volcanic rock powders. This technique has the potential to sequester up to 5 gigatons of CO2 per year globally. It will support the socio-economic development of 2,000 Kenyan women in grassroots rural and peri-urban communities. Sudhu Arumugam, CEO at CYNK, commented: “We are proud to partner with these prestigious organisations to provide female smallholder farmers an opportunity to enhance their farming expertise and generate additional revenue streams via our carbon credit platform. It is critical to deploy scalable technology like regenerative agriculture to promote women’s financial resilience, protect soils relied upon by local communities and contribute to global climate goals.” Louise Baker, Managing Director of the Global Mechanism at UNCCD, added: “We are excited to launch our Climate Smart Agriculture project in partnership with KenGrow and CYNK. It is clear that female smallholder farmers need to be at the forefront of climate action - this program will strengthen their capacity to apply positive agricultural and climate resilient practices. Investing in women’s access to funding and expertise is not only a question of justice but a commitment to the prosperity of our lands.” For media inquiries contact London Tristan Peniston-Bird, Portland Communications +44 7772 031 886, Tristan.Peniston-Bird@Portland-Communications.com Pauline Guenot, Portland Communications +44 7379 068 832, Pauline.Guenot@Portland-Communications.com Nairobi Joel Chacha, Portland Communications +254 722 909 251, Joel.Chacha@Portland-Communications.com About CYNK CYNK is an end-to-end platform that covers the lifecycle of a carbon or biodiversity credit. From origination, financing and secondary trading of carbon, CYNK is a one-stop platform for the origination of high-integrity credits with fully immutable audit trails of digital Monitoring Reporting and Verification (dMRV) via blockchains. https://www.CYNK.io